
الكينونة ٢٠٣
- روان عبد المجيد
- 19 أغسطس
- 1 دقيقة قراءة
نَبشت داخلي أبحث عن جوهر حياتي فوجدت قلباً محباً راضياً. فجددت نيتي و وعدت نفسي أن أحرص على صحة هذا القلب بما يستحق و لا أكلفه فوق طاقته و بعيداً عن التقاليد و الأحكام المرهقة له. سنعيش مرة واحدة فلنستمتع بجمال داخلنا و اتصالنا بخارجنا. فلنستشعر الظاهر و الباطن. اللهم أظهرلنا الحق و ارزقنا اتباعه و ارزقنا السكون الداخلي.
#كتاب مهمة الكينونة٢٠١٧١٨
#كُن_كَون_و_كيان_أيها_الكائن_المثمر🤍
تعليقات