
الكينونة ٢٠١
- روان عبد المجيد
- 16 أغسطس
- 1 دقيقة قراءة
حُب عائلتك و احتويها بقصورهم و لن نلوم احد لكن سنحاول التكيف مع موجاتهم فكلٌ له طريقة تعبير و تفريغ و بيئات و ذكريات مختلفة. فلنجدد النية لنمضي قُدماً و نصنع ذكريات عائلية مثمرة بشرط العطاء بحب و متعة بدون مقابل. فالمكافئة و الأجر من الله. أحبكم. فلنستشعر الرفيق الرؤوف. قوله تعالى( وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا ۖ.....رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَىٰ وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي ۖ إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ) سورة الأحقاف (15)
#كتاب مهمة الكينونة٢٠١٧١٨
#كُن_كَون_و_كيان_أيها_الكائن_المثمر🤍
تعليقات