
الكينونة ١٩٩
- روان عبد المجيد
- 14 أغسطس
- 1 دقيقة قراءة
كنا في فطور مستمتعين باللمة العائلية و طقوس الفطور كالحلاوة الطحينية السايحة و الكبده. و طُرح علينا سؤال " ليش نقول لأبناءنا يا ماما و بابا (مثال: بأكلم ابني إسماعيل و بأقوله " يلا يا إسماعيل يا بابا خلص أكلك"). في مواقف و كلمات بسيطة في نطقها لكن معناها يُدلي دلواً آخراً. فلنستوقف كلماتنا و نستشعرها قبل نطقها فكلً سيسأل فرداً. فشكراً يا ودود على عائلتنا و أحبابنا و مشاعرنا اللطيفة المثمرة فاللهم أدم الود بيننا و وسع مداركنا و علمنا ما ينفعنا.
#كتاب مهمة الكينونة٢٠١٧١٨
#كُن_كَون_و_كيان_أيها_الكائن_المثمر🤍
تعليقات