الكينونة ١٩٢روان عبد المجيد7 أغسطس1 دقيقة قراءةتم التقييم بـ ليس رقمًا من أصل 5 نجوم.إيش نفسك تسوي اليوم شيء مميز و مختلف؟. فلنعيد هيكلة حياتنا بإطلالة مثمرة تستطيع أن ترى أسرار الحياة و ود الأحباب و صفاء الأرواح و جمال الحواس. فلنستشعر الودود الوكيل. يأتٍ بها الله إن الله لطيف خبير. #كتاب مهمة الكينونة٢٠١٧١٨#كُن_كَون_و_كيان_أيها_الكائن_المثمر🤍
تعليقات